في خطوة مباركة، أطلت سلطنتنا العظيمة بوجهها الحضاري العريق وبتاريخها الحافل بالثقافات والأصالة، وبجمال طبيعتها واصالة تقاليدها وتراثها على باريس مدينة الثقافة وصالون الأدب الأوربي على مر العصور، لتصنع لوحة من التناغم بين الوجهين الفرنسي الأوربي والعماني العربي المتأصل، في مبادرة نأمل أن تكون نقطة انطلاق واستمرار في مسيرة عمل …
أكمل القراءة »